فقال له أصحابه: أوحيٌّ بعد رسول الله؟! فقال: لا، ولكن تَبصِرةٍ وبرهان، وفِراسَة صادقة.

أنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فقالَ: يا مُحَمَّدُ اشْتَكَيْتَ؟ فقالَ: نَعَمْ، قالَ: باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ، مِن كُلِّ شَيءٍ يُؤْذِيكَ، مِن شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ، أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ، اللَّهُ يَشْفِيكَ، باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ.

وعن عبدالله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: قال النبي :   ما أصاب عبداً هم ولا حزن، فقال: ( اللهن إني عبدك وابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب غمي )، إلا ذهب الله حزنه وهمّه، وأبدله مكانه فرحاً   [أخرجه أحمد في مسنده وابن حيان في صحيحه]، إلى غير ذلك مما ورد من الأذكار في هذا الباب ونحوه.

ونذكر باهمية وضرورة الاشتراك في القناة العامة للموقع عالتليجرام

وستدخل في محادثة مباشرة مع الراقي ويتم توجيهك لخطوات التشخيص والعلاج والتسجيل في موقع الاكاديمية للرقية الشرعية

إن للهمّ أسباباً حسّية ومعنوية، وقد يكون الهم مفاجئاً لصاحبه لا يعرف له سبباً.

والتي قامت بعمل الاسحار التي في الرؤوس عند الراقي واعضاء المجموعة والجن المسلم في وسط الجبهة وقافية الراس وحول الاعين التي تسبب غلق البصيرة والكشف الرباني وقطع التواصل مع الجن المسلم وعدم سماع الرسائل والهواتف الربانية واسحار قطع التواصل مع الجن المسلم في المنام ومنعهم من ارسال الرؤى التحذيرية التي تكشف السحرة واسحار مسح الذاكرة منها.

-في نبذ من أخبار من رأى الموتى في منامه وسألهم عن حالهم فأخبروه

رقية علاجية لضيق التنفس ‏وكتمة الصدر وضيق الصدر وخنقة النَفَس.. للشيخ سلطان المعيقلي حفظه الله ورعاه

سلسلة المنهج العلاجي الرباني المتكامل في علاج الزهريين

إدارة الشؤون العربية ليست مسؤولة عن الأخطاء إن click here وُجِدت في نصوص الكتب التي تقدمها لكم سوی الكتب الصادرة من مكتبة المدينة، وغيره يُقدم كما هو بنية نشر العلوم الدينية

المتجر لجنة الإشراف العلمي علماء أشادوا بالموقع منهج العمل في الموسوعات التعريف بالموقع مداد المشرف تطبيقات الجوال اختر نوع البحث

إن من أعظم الأسباب لشرح الصدر وطرد الغم، بل هو أجل الأسباب وأكبرها: قوة التوحيد وتفويض الأمر إلى الله تعالى، بأن يعتقد العبد اعتقاداً جازماً لا شك فيه ولا ريب، أن الله عز وجل وحده الذي يجلب النفع ويدفع الضر، وأنه تعالى لا رادّ لقضائه ولا معقب لحكمه، عدل في قضائه، يعطي من يشاء بعدله، ولا يظلم ربك أحداً.

ثم تبدا بسماع المقاطع الخاصة بابطال اسحار السلالة الزهرية المستهدفة بالترتيب